الأحد، 4 مارس 2012








 التسويق الشبكى هوعباره عن شبكة ليست لها نهاية، وكلما تواجدت بها صفقات البيع الجديده، تواجدت نظريا بها العمولات،
 أما البيع الهرمى فيبدأ من الرأس الهرمي ويكون الموزع الرئيسى أو المنظمة(الذى يقوم بالحصول على نسبة من الأرباح من أول الهرم حتى نهاية الهرم في القاعدة)، وبالتالى البيع الهرمى له قاعدة (أى نهاية)، وتفسير ذلك ببساطة أنه لا يمكن أن يظل الرأس يربح على مدى طول الخط، لأنه كلما زاد طول الخط زادت نسبة العمولات الموزعة، وقلة نسبة الربح، ومن البديهى أن ندرك أن قاعدة الهرم ستكون خاسرة





وللتسجيل والانضمام للشبكه الهرميه في النظام الهرمي يتطلب البيع تكاليف مبدأئيه وبالتالي تدخل للمنظمه ارباح من قبل ان يباع المنتج من خلال هذه المصاريف وقبل ان يتم اعضاء جدد بالانضمام للمنظمه والتعامل بهذا الهيكل الهرمي
وهنا تكون عملية حساب العموله مبنيه بشكل اساسي على عدد الأشخاص الذين يستطاع احضارهم واقناعهم بالانضمام الي الهيكل الهرمي وهذا بعيدا عن بيع المنتج او تسويقه
والمنتجات التي يقوم الموزع بالحصول عليها في النظام الهرمي تكون في الغالب اكبر من قدرته على التوزيع والبيع
والمنظمه هنا لاتستفاد عند بيع المنتج بالارباح ولكنها تستفيد عند بيع المنتج في الشبكات السفليه وهذا ما يقوم التسويق الشبكي بمعالجته عن طريق نظام الانفصال

فعلى سبيل المثال  فعندما تنفصل مجموعة الموزع عنهبعد اتصالها بعدد معينمن الاشخاص او حجم معين من المبيعات

0 التعليقات:

إرسال تعليق